مره لحالي كنت عم غنّي
وسكران مش عارف أنا اني
تذكرت لما رحت عا لبنان
وعا حدود بيتي بآخر البستان
لميت شقفه واقعه مني
ومن بو الزلف لما وقع هيهات
وبطلت غني صرت خبريات
مني لقيت الأرض مدووخه
وكانت خيوط الشمس منفوخه
من كتر منها آكله فيّات
وهونيك بنجاصه ملانه عماد
غصنين سرحو روسهم بولاد
واحد سجّلو بالهوى دواره
وواحد لتينه عامل زياره
وحامل عا ضهرو ست سبع ولاد
بها الذكريات العهدها ماضي
إلها تا تبقى بالفكر ماضي
ولما عرفت انو الجنون فنون
ضليت إشرب ما وقفت تا يكون
الكاس فاضي والفكر فاضي
0 comments:
إرسال تعليق